***** تجول بين النقوش مسبحاً *****

بداية عظيمة لتلميذ نجيب على شيخ جليل

حين يمزج عبيير  عالم فذ بشذى حبر..بحر ..رحب من أئمة العصر..ثم يسكب هذا الترياق السحري..في قالب من صنع كاتب بارع..وشبل لأسد من أسودالفكر والأدب الإسلامي المعاصر...
ترى كيف سيكون المزيج؟
.أي رائحة أزكى..وأي مذاق أشهى..وأي نفع يبقى؟؟!!!
4 دروس رائعة وقيمة..استنبطها وسلط الضوء عليها كاتبنا الشاب الأريب
من بداية مشرقة لرحلة علمية فريدة لعالم جليل ..
على يد علامة عصره وإمام دهره..وحبر من أحبار أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم
يحكيها في هذا المقال الشيق :د.ياسر عبد الكريم بكار
بقي أن تعرفوا من هما هذان الشيخان النابغان؟..
إنهما طالب العلم: محمد المنجد وشيخه:ابن باز
يالها من حكاية عظيمة..تتقافز الأحرف فيها طربا..لترتمي بين أحضان التأريخ المجيد
لهذه الأمة الخالدة..قصة يجدر أن تنسج بخيوط ذهبية على خمائل المجد
وتنقش بملاط المسك على جدران العزة







تعليق واحد
  1. No0o0o0ra Says:

    حينما تسمو الهمم بأصحابها تكون كالطود العالي الشامخ رفعة وكرامة وقدراً ، هذا الطود الذي رسمته لنا أنامل خيره وصنعه أسياد الهدى [نحسبهم والله حسيبهم]كان وما زال قيد الأنظار والابصار وقف معتداً بنفسه وتجسدت فيه كل معاني الحسن والجمال والكمال
    لنكن كالطود هيبة
    لنكن كالطود حلماً
    لنكن كالطود وقاراً
    لنكن كالطود صبراً وثباتاً
    مثل هذا الطود من كان على
    خير نهج وصراط مستقيم

    رائع رائع رائع المقال حد الكلام
    جزاك الله كل التوفيق والخير