|
إذا ماوقعت عيناك ياصاح على هذا الشعار..
فاعلم أنها إطلالة النقوش الجديدة
على دنيا الفيس بوك..
أحببتكم ..فأحببت رؤيتكم أنى تقبع نقوشي..
ومابي إلا أن أملي ناظري وأنعش قلبي بجميل كتاباتكم..
ونفيس كلماتكم..فالمرء قليل بنفسه كثير بإخوانه..
كونوا بالقرب هناك..
لا حرمت أخوتكم..
الغلا ..
هنيئا لنا ولك مشروعك الجديد -أعني نجاحك المتوالي - يوما من الأيام القريبة كنت هنا لأصافحك مهنئة اياك بهذه المدونة ،وهانذا ابارك لك نجاحك الثاني .. وفي الغد القريب سأعانقك مهنئة إياك بموقعك الذي سيكون الانطلاقة الأكبر ...
تأملي معي تلك الكلمات التي مررت عليها يوم أمس في كتاب " ابدأ كتابة حياتك "
والذي يقول """بإمكانك أن تكون مشروعاً بذاته ..ولا يهمنك في البداية حجم المشروع أو أثره في بناء نفسك وأمتك ..إنما لتكن همتك مصروفة في البداية إلى البداية الجادة والتحليق في سماء العاملين ،ثم إن هذه البداية ستصنع منك عالما لم تكن أنت تفكر فيه،أو تحلم بالوصول إليه لكنها البدايات تبدوا أولا في حجم تضحك منه النفس ،،ثم يأتي زمن تتعجب منه الأمه """
وسأكون محلقة هناك بأجنحة الفخر يا غلا
كما أسلفت ..ولازلت أردد لست ممن يجيد الكتابة والتدوين..ولكنني عندما قرأت..-أقصد-احتضنت أحرفك المتلألئة هنا..انتشيت بعبق عطرها نشوة جعلتني أستعيد شهيقي وزفيري..وأجدد العزم على مواصلة الطريق-بإذن الله-لأصبح في مصاف كتاباتك الرصينة وأحرفك الراقية..
عباراتك هناياالغلا..هي الترياق الذي امتص مني سموم الكسل والتواني وبتر فساد الشعور بالخجل والتواري..ربما من ضآلة حجم مشاريعنا قياسا إلى أهدافنا..
أدام الله همسك الدافئ في آذان قلبي